نتائج البحث: سيمون دو بوفوار
أجري هذا الحوار مع غابريال غارسيا ماركيز في مكسيكو سيتي عندما كان مُنشغلًا بكتابة روايته "الحب في زمن الكوليرا". وكان آنذاك في السابعة والخمسين من عمره. وقد نشر هذا الحوار في "نيويورك تايمز ريفيو"، ثم في "المجلة الأدبية الفرنسية".
لقد فضحت قضية الشعب الفلسطيني مفارقات المثقفين الغربيين، ووعيهم الشقي المتأرجح، وإحساسهم بالذنب إزاء اليهود. بيد أن الضحية يغدو جلادًا، وأحيانًا جلادًا يفوق في وحشيته جلاده القديم... فهل سنتحدث عن متلازمة جديدة تنبثق من قلب إسرائيل؟
كان أورويل سيقابل ألبير كامو في مقهى لي دو ماغو. والمقهى مثل كافيه دو فلور قبالته، من المقاهي التي يرتادها مثقفون كان أورويل غالبًا ما يستهجنهم، ومنهم جان بول سارتر، وسيمون دو بوفوار، وموريس ميرلو- بونتي.
السجال الذي أطلقه مونديال قطر، هو الأول من نوعه حسب خبرتي، وهو الأول الذي تتقدّم فيه فرق عربية إلى مستويات جديدة وغير متوقعة، الأمر الذي أدى إلى اضطرابات في المشاعر وفي ترتيب الهويات.
قبل شروعه بسرد حكاياته عن أبرز المبدعين في كتابه "زواج المبدعين- ثراء المتخيل وفقر الواقع" (دار مسكلياني، تونس، 2022) متناولًا فيه حياة اثنين وثلاثين ثنائيًّا زوجيًّا، يكتب الشاعر شوقي بزيع مقدّمة مطوّلة يشرّح فيها تلك العلاقة بين الإبداع والحياة.
ولى الزمن الذي كانت فيه العلاقات الاجتماعية تمنح إلى العجائز السلطة الكاملة في التحكم في العائلة ومصائر أفرادها. كان الجد أو الجدة، وهما في أعتى العمر، يمتلكان ناصية الأمور في إطار شبكة من العلاقات المنظمة.
صدر حديثًا عن مؤسسة أبجد للترجمة والنشر والتوزيع (العراق) كتاب جديد للباحث سعيد بوخليط بعنوان "غراميات ألبير كامو ورسائل حميمية أخرى". وجاء في تقديم الناشر: ركزت نصوص الكتاب على موضوع الحب والعشق والشغف وكذا على حسّ تداعيات مختلف المشاعر الباطنية.
صدرت حديثًا عن دار الآداب رواية "صبيّتان لا تفترقان" لسيمون دو بوفوار، بترجمة محمد آيت حنا. وجاء في تقديمها: عبر تجربة صداقةٍ فريدة بين صبيّتين، ترسم هذه الرواية لوحةً غنيةً بتجارب الاكتشاف المختلفة: الجسد والثقافة والوجود.
تصادف في السابع من نوفمبر/ تشرين الثاني ذكرى ميلاد الكاتب والفيلسوف والروائي الفرنسي (الجزائري المولد والمنشأ) ألبير كامو (1913-1960) المتوج بجائزة نوبل للآداب (1957)، وعادة ما تكون هذه المناسبة السنوية فرصة مهمة لكل عشاق هذا الكاتب المهم في العالم.
تقول الشاعرة الأرجنتينية، أليخاندرا بيثارنيك، التي انتحرت وهي في سن 36، بعد أزمة نفسية "أن تكتب هو أن تبحث في ضجة الأجساد المحترقة عن عظم". هذه الشاعرة مكنها الألم من الذهاب بعيدًا نحو أعماق الأشياء، وكانت تلك هي رغبتها الأخيرة.